• ادعاء أن معجزات عيسى - عليه السلام - سحر وشعوذة وخداع

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن معجزات عيسى - عليه السلام - لم تقع منه قبل الثلاثين من عمره، بينما يزعم آخرون أنها سحر وخداع، ويدعون أن رسالة عيسى - عليه السلام - باطلة؛ لأنها إنما تثبت بالمعجزة.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن المسلمين يثبتون العصمة للمسيح وينفونها عن محمد صلى الله عليه وسلم

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن المسلمين يقرون أن المسيح معصوم، وأنهم لم يثبتوا العصمة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن القرآن الكريم أقر أزلية المسيح

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن القرآن الكريم أقر أزلية المسيح - عليه السلام - ويستدلون خطأ على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم( (آل عمران: 45)، قائلين: إن القرآن شهد للمسيح بأنه كلمة الله، وبما أن الله له صفة القدم، فإن كلمة الله قديمة، ونتيجة لذلك يكون عيسى - عليه السلام - أزليا.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • إنكار تكلم المسيح - عليه السلام - في المهد

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن القرآن الكريم يناقض التاريخ والكتب المقدسة، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين (46)( (آل عمران)؛ حيث يذكر أن عيسى - عليه السلام - تكلم في المهد، وهو يخالف ما جاء في الكتاب المقدس والتاريخ.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن عيسى - عليه السلام - هو الديان

    مضمون الشبهة:يدعي بعض المتوهمين أن الإسلام يشهد لعيسى - عليه السلام - بأنه الديان، مستدلين بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا»[1]، وقوله: «لا تأتي الساعة حتى يأتي بينكم عيسى ابن مريم ديانا للعالمين»؛ وفي هذا دليل كاف على أن المسيح هو الإله.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن سليمان عليه السلام قد فتن افتتانًا لا يليق بنبوته

    مضمون الشبهة: زعم بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - قد فتن وابتلي، وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه جسدا ثم أناب (34)( (ص). وقد نسبوا إلى سليمان عليه السلام - في تفسير هذه الآية - ادعاءات شتى لا تليق بنبوته وعصمته، ومن أبرز ما قالوه في ذلك: إن الجسد الذي ألقى على كرسي سليمان - عليه السلام - عبارة عن شيطان، تمثل له في صورة إنسان احتال عليه، وأخذ خاتمه الذي كان يصرف به ملكه، وقعد على كرسيه، ولم يعد سليمان - عليه السلام - إلا بعد أن عثر على خاتمه.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن سليمان عليه السلام غفل عن ذكر ربه

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - قد شغل باستعراض الخيل حتى فاتته صلاة العصر، أو فاته ورد من الذكر كان له، فندم سليمان - عليه السلام - على ذلك، وأمر برد الخيل، فقام بقطع أعناقها وسوقها بالسيف وهو منهي عنه، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد (31) فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب (32) ردوها علي فطفق مسحا بالسوق والأعناق (33)( (ص)، وذلك يتنافى مع طاعة الأنبياء لربهم، وعصمتهم من انشغالهم بأمور الدنيا.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء كفر سليمان - عليه السلام - وعبادته الأصنام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - كفر في أخريات حياته؛ إذ قادته زوجاته إلى عبادة الأصنام.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن سيدنا سليمان بن داود - عليه السلام - هو الذي بنى حائط المبكى

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - هو الذي بنى حائط المبكى، وأن السور الذي بناه سليمان القانوني - السلطان العثماني - من بناء سيدنا سليمان بن داود - عليه السلام - ويهدفون من وراء ذلك إلى قلب الحقائق؛ من أجل إيجاد مكان لهم في التاريخ، وخاصة بفلسطين.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء طمع داود - عليه السلام - في زوجة قائد جيشه، والتآمر على قتله

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - أعجب بزوجة قائد جيشه، فزج به في مقدمة الجيش؛ حتى يقتل، فيظفر بزوجته، ويضمها إلى نسائه.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء خطأ داود في حكمه في قضية الحرث والغنم

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - أخطأ في حكمه في قضية الحرث والغنم، وأن ابنه سليمان - عليه السلام - قضى بعده فأصاب القضاء، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين (79)( (الأنبياء). ويتساءلون: كيف يتناسب الاجتهاد الخاطئ في الحكم مع ما يتصف به الأنبياء من العصمة؟!

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن سليمان عليه السلام ثمرة زنا

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن سليمان - عليه السلام - ثمرة زنا داود عليه السلام بزوجة أوريا قائد جيشه، وقد زج به داود في إحدى المعارك وتسبب في قتله؛ ليتزوج امرأته بعد أن خانه معها؛ ليخفي آثار جريمته.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • الزعم أن داود - عليه السلام - قد حكم ظلمًا بين المتخاصمين لديه؛ لاستغفاره بعد الحكم

    مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن اللذين تسورا المحراب على داود من الملائكة، أرسلهما الله - عز وجل - ليعرضا عليه قضية ليس لها وجود حقيقي، وإنما قصد بها تدريبه على القضاء. ولما حكم داود - عليه السلام - على المدعى عليه - قبل أن يسمع منه - أدرك أنه امتحن بما عرض عليه؛ فاستغفر ربه؛ لذا أمره الله - عز وجل - أن يحكم بين الناس بالحق في قوله سبحانه وتعالى: )يا داوود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب (26)( (ص). ويتساءل هؤلاء: ألا يتنافى هذا مع ما يقال عن عصمة الأنبياء

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن سليمان - عليه السلام - ليس نبيًّا، وأنه ساحر

    مضمون الشبهة: ينكر بعض المتوهمين نبوة سليمان عليه السلام، ويدعون أنه - عليه السلام - ساحر، ويستدلون على زعمهم هذا بأن الشياطين كتبوا السحر في كتاب، وختموه بخاتم سليمان.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن داود - عليه السلام - خائن وسفاك للدماء

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن داود - عليه السلام - كان خائنا وسفاكا للدماء، ويستدلون على ذلك بما فعله مع الفلسطينيين الذين أذلهم؛ حتى إنهم كانوا يقدمون له الهدايا؛ اتقاء لشره.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن موسى - عليه السلام - تعدى على ملك الموت بلطمه، وفقء عينه

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - لم يطع أمر ملك الموت حين أرسله الله إليه ليقبض روحه، وتعدى عليه بلطمه، وفقأ عينه؛ ويستدلون على ذلك بما جاء في الصحيح من طريق طاوس عن أبي هريرة - رضي الله عنه - موقوفا قال: «أرسل ملك الموت إلى موسى - عليه السلام - فلما جاءه صكه[1] فرجع إلى ربه، فقال: أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت. قال: ارجع إليه، فقل له يضع يده على متن ثور، فله بما غطت يده بكل شعرة سنة، قال: أي رب، ثم ماذا؟ قال: ثم الموت، قال: فالآن...» الحديث [2].

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن موسى - عليه السلام - استهان بكلام الله واعتدى على نبي الله هارون عليه السلام

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - أهان كلام الله وآذى نبيه، ويستدلون على زعمهم بقوله سبحانه وتعالى: )ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال بئسما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين (150)( (الأعراف). ففي إلقاء الألواح - وما فيها من كلام الله - إهانة لها، وإخلال بواجب تعظيمها - حتى على القول بعدم تكسرها - وفي الأخذ برأس هارون - عليه السلام - ولحيته إيذاء له، وهو نبي بدليل قوله سبحانه وتعالى: )قال يبنؤم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي (94)( (طه). ويتساءلون: كيف يصدر ذلك عن نبي؟!

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن موسى - عليه السلام - كان وصيًّا على محمد - صلى الله عليه وسلم - وأمته

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - كان وصيا على محمد - صلى الله عليه وسلم - وأمته، ويستدلون على ذلك بما حدث ليلة الإسراء والمعراج من موسى - عليه السلام - بعد ما أخبره محمد - صلى الله عليه وسلم - بأن الله فرض على أمته خمسين صلاة، فأوصى موسى - عليه السلام - محمدا - صلى الله عليه وسلم - أن يرجع إلى ربه، ويسأله التخفيف، ففعل.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • ادعاء أن موسى وهارون - عليهما السلام - لم يكونا مؤمنين، وأن موسى - عليه السلام - وصى قومه بسرقة المصريين

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن موسى وهارون - عليهما السلام - لم يكونا مؤمنين بالله، بدليل أن الله تعالى قال في التوراة لموسى عليه السلام: "إنكما لم تؤمنا بي ولم تقدساني على عيون بني إسرائيل؛ لذلك لا تدخلان أنتما وهؤلاء الجماعة الأرض التي أعطيها لهم"، لذا وصى قومه أن يسرقوا من المصريين حليهم وأمتعتهم[1]عند خروجه من مصر اعتمادا على ما ورد في سفر الخروج.

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
  • توهم وقوع موسى - عليه السلام - في المعصية، لعدم وفائه بشرطه مع الخضر

    مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - قد وقع في المعصية حينما خالف الشرط الذي أخذه عليه الخضر، وتعهد بالوفاء به، وهو أن يضبط نفسه فلا يسأل عن شيء ابتداء حتى يبينه له الخضر من غير سؤال، ولكن ما إن ركبا السفينة وخرقها الخضر حتى اعترض عليه موسى - عليه السلام - قائلا: )أخرقتها لتغرق أهلها لقد جئت شيئا إمرا (71)( (الكهف)، وكذلك قال له عندما قتل الغلام: )أقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا (74)( (الكهف) على الرغم من أن أفعال الخضر لم تكن منكرة بل كانت أفعالا نافعة. كما يتساءلون: كيف يصف موسى - عليه السلام - نفس الغلام بأنها زكية وهذا مخالف للواقع؟!

    ردود الشبهة متوفرة بصيغة: