-
لماذا الغضَبُ المتكرِّرُ مِن ظهورِ الأنبياءِ في الأفلام؟
في عددٍ مِن الأفلامِ التي خرَجَتْ عن المسيحِ أو غيرِهِ مِن الأنبياءِ عليهم السلام، كان هناك هجَماتُ انتقادٍ، مع أنها مجرَّدُ تمثيلٍ، وهي تُظهِرُ الجوانبَ الإنسانيَّةَ له، مِثلُها مِثلُ أيِّ عَرْضٍ عن أيِّ شخصيَّةٍ تاريخيَّة.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ ما يُرْوى مِن طريقةِ قتلِ النبيِّ ^ لبني قُرَيظةَ؟
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ ما يُرْوى مِن طريقةِ قتلِ النبيِّ ^ لبني قُرَيظةَ؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ ما يُشاعُ أن محمَّدًا ^ يقَعُ في حُبِّ امرأةٍ متزوِّجة؟
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ ما يُشاعُ أن محمَّدًا ^ يقَعُ في حُبِّ امرأةٍ متزوِّجة؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادِّعاءُ مخالَفةِ حادثةِ الإسراءِ والمِعْراجِ للقرآن
إن اللهَ تعالى ذكَرَ في كتابِهِ اقتراحاتِ المشرِكين، ومنها: {أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ} [الإسراء: 93] ؛ فالقولُ بأن النبيَّ ^ بعد أن تعجَّب مِن هذا الاقتراحِ يَرْقى في السماءِ -: يناقِضُ القرآنَ الكريم.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف تؤمِنون بمعجِزاتٍ للنبيِّ ^ سوى القرآن، مع أن ذلك يعارِضُ القرآن؟
إنَّ كلَّ الرواياتِ والأحاديثِ - التي تنسُبُ معجِزاتٍ للنبيِّ ^ سوى القرآنِ - غيرُ صحيحة؛ لأن هذه الرواياتِ تناقِضُ النصوصَ القرآنيَّةَ الصريحةَ التي تنُصُّ على أن الآيةَ الوحيدةَ للنبيِّ ^ هي القرآنُ، إضافةً إلى الآياتِ التي تَحْكي مطالَباتِ المشرِكين المستمِرَّةَ بأن يأتيَهِمُ النبيُّ ^ بمعجِزةٍ، مع عدمِ استجابتِهِ لذلك، وإنما نتَجَتْ تلك الرواياتُ عن دخولِ العنصرِ الأجنبيِّ - ذي الخلفيَّةِ اليهوديَّةِ والنصرانيَّةِ - في حظيرةِ الإسلام؛ حيثُ إن الأممَ التي كانت تعتنِقُ هذه الدياناتِ قبل الإسلام، لم تنعتِقْ منها تمامًا؛ بل جلَبَتْ معها موروثاتِها الدينيَّةَ السابقةَ، والتي ترفُضُ - في مُجمَلِها - أن يكونَ هناك نبيٌّ بلا معجِزةٍ حسِّيَّةٍ، وتُرجِمَ هذا في وضعِ آلافِ المرويَّاتِ التي تنسُبُ إلى الرسولِ ^ معجِزاتٍ وخوارقَ شبيهةً بتلك التي حكَتْها الأناجيلُ عن عيسى عليه السلام.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل شَكَّ إبراهيمُ في قدرةِ اللهِ على إحياءِ الموتى؛ ولذلك طلَبَ مِن اللهِ أن يُثبِتَ له ذلك؟
الشكُّ أمرٌ ضروريٌّ قبل الإيمانِ بأيِّ شيءٍ؛ وهذا ما فعَلهُ إبراهيمُ مع ربِّه.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
زواج النبيِّ ^ بأكثَرَ من أربع نِسوةٍ.
زواجُ النبيِّ ^ بأكثرَ مِن أربعِ نِسْوةٍ، وعدمُ الاكتفاءِ بامرأةٍ واحدةٍ، أليس هذا دليلًا على الشهوانيَّة؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
كيف قتَلَ موسى عليه السلامُ رجُلًا بغيرِ ذنبٍ؟
أخبَرَ القرآنُ الكريمُ أن موسى عليه السلامُ قتَلَ رجُلًا بدونِ ذنبٍ؛ وهذا يتعارَضُ مع النبوَّة.
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ أن محمَّدًا ﷺ تزوَّج مِن فتاةٍ صغيرةٍ، وهو كَهْلٌ كبير؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
هل يَقدَحُ في النبوَّةِ أن محمَّدًا ﷺ كان كثيرَ الزوجات؟
كيف يُؤمِنُ المسلِمون بمحمَّدٍ ﷺ ويحترِمونه، مع أنه كان كثيرَ الزوجات؛ حيثُ مات ﷺ وله تِسعٌ مِن الزوجات؟
ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى أن الله - عز وجل - هجر نبيه - صلى الله عليه وسلم - وقلاه
مضمون الشبهة: لما أبطأ جبريل - عليه السلام - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالوحي أياما، زعم المشركون أن رب محمد قلاه وأبغضه وتركه، وقالوا: لو كان أمره من الله لتابع عليه كما كان يفعل بمن كان قبله من الأنبياء!
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 469ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أُذُن يصدق كل ما يقال له
مضمون الشبهة: يدعي المنافقون أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أذن، أي: كل من قال له شيئا صدقه، وكل من حدثه صدقه، فإذا ما جاءوه وحلفوا له صدقهم دون تمييز بين الصدق والكذب، قال تعالى: (ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن) (التوبة: 61).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 447ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
اتهام مريم - عليها السلام - بالزنا
مضمون الشبهة: يرمي اليهود - عليهم لعنة الله - مريم - عليها السلام - بالبهتان، وأنها حملت بولدها من الزنى، وزاد بعضهم وهي حائض، قال سبحانه وتعالى: )قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا (27) يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا (28) (مريم).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 411ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
اتهام الأنبياء والرسل بالجنون والسحر والكذب والافتراء
مضمون الشبهة: يتهم المشركون المكذبون لدعوة الرسل رسلهم بأنهم كذابون مفترون يتكلمون بما لا معنى له، وأن الرسول مفتر فيما يزعمه من أن الله أرسله إليهم واختصه من بينهم بالوحي، ويرمون رسلهم بالسحر والكذب والجنون، قال سبحانه وتعالى: (كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون) (الذاريات:52).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 484ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
اتهام موسى وهارون - عليهما السلام - بالسحر
مضمون الشبهة: اتهم فرعون ومن معه موسى وهارون - عليهما السلام - بأنهما ساحران عالمان خبيران بصناعة السحر، وأن ما أتى به موسى - عليه السلام - من الآيات الظاهرة الواضحة ما هو إلا سحر مبين. قال تعالى: (قالوا إن هذان لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم بسحرهما ويذهبا بطريقتكم المثلى) (طه).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 473ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
دعوى قتل المسيح عليه السلام
مضمون الشبهة: يزعم اليهود أنهم قتلوا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله، قال سبحانه وتعالى: (وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله) (النساء: 157).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 488ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن موسى - عليه السلام - اعتذر عن حمل الرسالة، وطلب من الله أن يكلف بها هارون عليه السلام
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن موسى - عليه السلام - قد كلفه الله بدعوة فرعون وقومه إلى عبادته سبحانه وحده، فاعتذر موسى - عليه السلام - عن حمل الرسالة، وطلب من الله أن يكلف بها هارون، ويستدلون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: (وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين (10) قــوم فرعــون ألا يتقــون (11) قال رب إني أخاف أن يكذبون (12) ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون (13) ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون (14) (الشعراء).
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 351ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن الرسل ينبغي ألا يأكلوا أو يتزوجوا؛ لأن هذا نقص في حقهم
مضمون الشبهة: يدعي بعض المتوهمين أن الأنبياء ليس لهم أن يكونوا من البشر العاديين الذين يأكلون ويتزوجون ويتناسلون؛ لأن ذلك يمثل هبوطا وسقوطا يشينهم، هادفين من وراء ذلك إلى نفي النبوة عن البشر.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 325ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
الزعم أن حمارًا أفضل من نبي
مضمون الشبهة: يزعم بعض المتوهمين أن الحمار أفضل من النبي، مستدلين على ذلك بأنه كان هناك نبي من الأنبياء أغراه أحد الملوك بالمال، فضل الطريق ولم يسمع لكلام الله، وسمع كلام الملك، فأرسل الله له ملاكا، فلم يره النبي، وكان هناك حمار، فرأى الحمار الملاك ولم يره النبي. ويقول هؤلاء: ما المانع في أن يرى الحمار الملاك بقوة الله، ولم يره النبي؛ لأنه استجاب للشيطان، هادفين من وراء ذلك إلى الحط من قدر الأنبياء ومكانتهم.
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 337ردود الشبهة متوفرة بصيغة:
-
ادعاء أن الأنبياء غير معصومين لوقوعهم في بعض الذنوب
مضمون الشبهة: يدعي بعض المغرضين أن الأنبياء بشر غير مفضلين، وليس لهم أي ميزة على غيرهم من البشر، وما عرف عن العصمة، فهو من حديث المتكلمين عن السلب والاختيار. ويستدلون على زعمهم هذا بوقوع الأنبياء في بعض المخالفات من: الظلم والنسيان والشك، وارتكابهم بعض الذنوب، وطلب المنهي عنه. ويتساءلون: هل يتفق هذا مع ما يقال عن عصمتهم وتفضيلهم على بقية البشر؟!
شبهات المشككين في الإسلام عدد المشاهدات : 348ردود الشبهة متوفرة بصيغة: